December 22, 2022
0 Comments
كتاب التوحيد
باب ما جاء في الرياء
وقول الله تعالى: ( قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إليَّ أنما إلهكم إله واحد ) الآية
عن أبي هريرة مرفوعا: ( قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته
وشركه) رواه مسلم
وعن أبي سعيد مرفوعا: ( ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟) قالوا
بلى يا رسول الله! قال: ( الشرك الخفي، يقوم الرجل فيصلي، فيزيّن صلاته، لما يرى من نظر رجل) رواه أحمد
:فيه مسائل
الأولى: تفسير آية الكهف
الثانية: الأمر العظيم في رد العمل الصالح إذا دخله شيء لغير الله
الثالثة: ذكر السبب الموجب لذلك، وهو كمال الغنى
الرابعة: أن من الأسباب، أنه تعالى خير الشركاء
الخامسة: خوف النبي ﷺ على أصحابه من الرياء
السادسة: أنه فسر ذلك بأن يصلي المرء لله، لكن يزينها لما يرى من نظر رجل إليه
MLANGO WA 35