December 22, 2022
0 Comments
كتاب التوحيد
باب قول الله تعالى: ( أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون )
وقوله: ( ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون )
عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله ﷺ سئل عن الكبائر، فقال: ( الشرك بالله، واليأس من روح الله، والأمن من مكر الله )
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ( أكبر الكبائر: الإشراك بالله، والأمن من مكر الله، والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله) رواه عبد الرزاق
:فيه مسائل
الأولى: تفسير آية الأعراف
الثانية: تفسير آية الحجر
الثالثة: شدة الوعيد فيمن أمن مكر الله
الرابعة: شدة الوعيد في القنوط
MLANGO WA 33